ومِن ثَمَّ يسعى المُعلِّمُ سعيًا حثيثًا؛ لتحسين أدائه، ولتطوير ممارساته، مستفيدًا من تفكُّره في تدريسه، ومُوَظِّفًا ما يراه من خبرات زملائه في حصص المُشاهدة أو غيرها من الفاعليات، ومُطَبِّقًا ما يعرضه عليه التوجيه الفني من رُؤًى وطرائقَ، ومُوَسِّعًا من مداركِه بما تَضعُه بين يدَيْهِ التكنولوجيا من معارفَ مُتدفِّقةٍ، وتجاربَ ثريَّةٍ تنهمر عليه من مشارق الأرض ومغاربها.
والمُعلم – وهكذا قَدَرُه – هو مُتعلِّم دائم التعلُّم، يجعل الحكمة ضالَّته فيلتقطها أنّى وجدها، فقد يجدها عند طالب من طلابه، فلا يخجل من الإفادة منها، المهم أن يجعل شعاره: “التَّعلُّم مدى الحياة “
فاحرص أيها المعلم على أن تروي طلابك من نهر جارٍ لا من بِركَةٍ راكِدة!
أنا لا أعرف كيف أسجل بدورتكم ارجوكم ساعدوني
مرحبًا
التفاصيل موضحة في صفحة مدرسة عنادل
https://aanadel.com/school
شاهد المرئية الآتية
https://youtu.be/2ec4lsHPU7o