مَنْ نَحْن؟

مَهمَّتُنا

انطلقت عنادل في مارس عامَ 2014م، لتشدوَ بجميل العربية صوتًا وصورة، تحاكي لغة العصر الرقمي، وتقدم لغة عربية فصيحة صافية في ثوب من جمال، على منصات الصوت والصورة، وندندن في عنادل حول اللغة العربية وقواعدها وفنونها وآدابها، وفنون الإذاعة والصوت.

تقدم عنادل في خدمة اللغة العربية برامج متنوعة مرئية وصوتية على يوتيوب وساوندكلاود وفيسبوك وإنستغرام، وتقيم ورش تدريب على فنون الأداء الصوتي واستعمال اللغة العربية للإعلاميين، وتشارك في أحداث ثقافية متنوعة بمصر تهتم باللغة العربية. وتسعى عنادل من خلال أنشطتها وإصداراتها إلى دعوة الشباب إلى العودة إلى الهوية العربية الأصيلة، وتصحيح مفاهيمهم عن علوم العربية، والبيان بأنها لغة حياة ولغة ثقافة ولغة علم.

أهدافُنا

– إثراء المحتوى العربي المرئي والمسموع على الإنترنت. 

– تدريب كوادر إعلامية محترفة تتقن اللغة اللعربية، وتطورها، وتصدح بها على منصات التواصل والإعلام جميعًا.

– تقديم اللغة العربية في ثوب الفنون المرئية والصوتية للشباب العربي، والشباب من متعلمي العربية من الناطقين بغيرها.

– تصحيح كثير من المفاهيم الشائعة عن اللغة العربية، التي أوْحَت للشباب بأن العربية لغة صعبة، وبأنها لغة غير مناسبة لعصر العلم والتقنية.

– تقديم محتوى تعليمي يخدم اللغة العربية، ويؤهل كوادر الإعلام وفن الأداء الصوتي بالمعرفة اللغوية السليمة نطقًا ونحوًا وصرفًا. – الحث على التمسك بالهُوية العربية، واللغة العربية أساس الثقافة ومفتاح الهُوية.

– إنتاج إعلام محترف مرئي ومسموع، يخدم اللغة العربية، ويخاطب النشء والشباب.

رُؤْية مُسْتَقبليَّة

تسعى عنادل أن تكون جهة إنتاج إعلامية محترفة، تنتج الأغاني العربية، وأفلام الرسوم المتحركة، وبرامج تعليم لسان العرب، والمسلسلات العربية الفصيحة المرئية والمسموعة، لتكون جزءًا من العودة إلى هُويتنا الأصيلة، ومفتاحها لغتنا الجميلة، وهذه العودة إنما هي عودة إلى التقدم الحقيقي، وعودة إلى المعرفة، وعودة إلى العزة، والله من وراء القصد، وندعوه أن تكون مبادرتنا من الأعمال التي لا تنقطع من ابن آدم إذا مات.