اِسْتَمْتِعْ بِمشَاهَدَةِ الدُرُوسِ بِلِسَانٍ عَرَبِيٍّ فَصِيحٍ، وعَقِبَ كُلِّ دَرْسٍ مَجْمُوعَةٌ مِنَ التَّدْرِيبَاتِ التَّفَاعُلِيَّةِ المُتَنَوِّعَةِ، وَخِتَامَ الدَّوْرَةِ اخْتِبَارٌ مُصَمَّمٌ بِاحْتِرَافِيَّةٍ لِقِيَاسِ مُسْتَوَاكَ، وَانْضَمَّ إلَى مُجْتَمَعٍ مِنَ الشَّغُوفِينَ بِتَعَلُّمِ اللُّغَةِ العَرَبِيَّةِ وَفُنُونِهَا
اِسْتَمْتِعْ بِمُحْتَوَى الدوَّرْةِ المَفْتُوحِ طَوَالَ العُمْرِ، لِتُشَاهِدَهُ وَقْتَمَا شِئْتَ، أَيْنَمَا شِئْتَ، وَلِتَعُودَ لُهُ مَتَى أَرَدْتَ لِمُرَاجَعَةِ أَيِّ دَرْسٍ
لَا تقْلَقْ، لستَ تَحْتَاجُ أنْ تَكْتَب كُلَّ مَا يَقُولُهُ المُدَرِّبُ، إذْ تَسْتَلِمُ كِتَابَ الدَّوْرَةِ فَوْرَ الْتِحَاقِكَ بِهَا، وَيَشْمَلُ مَنْهَجَ الدَّوْرَةِ العِلْمِيَّ، وَالعَدِيدَ مِنَ الأمْثِلَةِ العَمَلِيَّةِ، إِضَافَةً إلَى نُسْخَةٍ مِنْ أوَّلِ كِتَابٍ عَرَبِيٍّ مَجَّانِيٍّ فِي فَنِّ الأدَاءِ الصَّوْتِيِّ مِنْ إصْدَارِ عَنَادِلَ