فَنُّ الأَدَاءِ الصَّوْتِيِّ بِالفُصْحَى
أَوَّلُ وَرْشَةٍ تَفَاعُلِيَّةٍ مُصَمَّمَةٍ خِصِِّيصَى لِفَنَّانِ الأدَاءِ الصَوْتِيِّ العَرَبيِّ
تَعَرَّفْ إلَى المُدَرِّبِ
عَاصِمُ السَّيِد، لُغَوِيٌّ وَمُؤَدٍّ صَوْتِيٌّ عَرَبِيٌّ، دََرَّبَ مَا يَزِيدُ عَلَى أَلْفِ مُتَدَرِّبٍ بِمِصْرَ وَخَارِجَهَا عَلَى فُنُونِ الأَدَاءِ الصَّوْتِيِّ واللُّغَةَ العَرَبِيَّة للْمُتَحَدِّثِينَ وَالكُتَّابِ، وأصْدَرَ أكثر مِنْ 180 مَرْئيَّةٍ عَلَى قَنَاة عَنَادِلَ عَلَى يُوتْيوب، سَجَّل كُتُبًا صَوْتِيَّةً لِمنصَّاتٍ مُتَنَوِّعَةٍ مِنْها كِتَاب صَوْتي، وَصَمَّمَ بَرَامِجَ تَدْرِيبيَّةً في مجالي الأداء الصوتي واللغة العربية لصالح مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية
تَفَاصِيلُ الوَرْشَة
وَاحِد لِوَاحِد
عَبْرَ تَطْبِيقِ زُووم
سِعْرُ الدَّوْرَةِ
$ 100
مُدَّةُ الوَرْشَة
عَشْر سَاعَاتٍ تَدْرِيبِيَّة
مَا فَنُّ الأدَاءِ الصَّوْتِيِّ وَمَا مَجَالاتُهُ؟
التَّمْثِيلُ الصَّوْتِيُّ وأَدَوَاتُ التَحَكُّمِ فِي الصَّوْتِ
تَمْرِينَاتُ التَنَفُّسِ
قَوَاعِدُ التَّسْجِيلِ فِي الاسْتُدْيُو وَالمًنْزِل
فَنُّ الوَقْف
ضَبْطُ النَّصِّ وَاسْتِعْمَالُ المَعَاجِمِ العَرَبِيَّةِ
صِفَاتُ الحُرُوفِ العَرَبِيَّةِ وأخْطَاءُ النُّطْقِ الشَّائِعَةِ
خَصَائصُ العَيِّنَاتِ الصَّوْتِيَّةِ الاحْتِرَافِيَّةِ
مِنَصَّاتُ تَسْوِيقِ خِدْمَاتِ الأَدَاءِ الصَّوْتِيِّ
تَسْعِيرً خِدْمَاتِ الأدَاءِ الصَّوْتِيِّ
هَذَا التَّدْرِيبُ تَدْرِيبُ فَرْدِيٌّ، إذْ تَلْتَقِي المُدَرِّبَ مُبَاشَرَةً عَبْرَ تَطْبِيقِ (زُووم) فِي خَمْسِ جَلَسَاتٍ، تَسْتَغْرِقُ الوَاحِدَةُ مِنْهَا سَاعَتَيْنِ، تَنْقَسِمُ قِسْمَيْنِ، الأَوَّلِ لِلْشَّرْحِ، والآخِرِ للمُمَارَسَةِ العَمَلِيَّةِ لِفُنُونِ الأدَاء الصَّوْتِيِّ والإلْقَاءِ والتَّسْجِيلِ
وَاحِدٌ لِوَاحِدٍ
الْتَقِ بالمُدَرِّبِ عَبْرَ تَطْبَيقِ (زُووم) فِي جَلَسَاتٍ مُكَثَّفَةٍ لِخَمْسَةِ أيَّامٍ، تَفَاعلْ مَعَهُ مُبَاشَرَةً، وخُضْ تَجْرِبَةً تَعْلِيمِيَّةً ثَرِيَّةً وَمُصَمَّمَةً خِصِِّيصَى حَسَبَ احْتِيَاجَاتِك
تَوْجِيهٌ مُبَاشِرٌ
تَنْقَسِمُ كُلُّ جَلْسَةٍ إلَى قِسْمَيْنِ، الأَوَّلِ لِلشَّرْحِ، وَالآخِرِ للتَّوْجِيهِ المُبَاشِر، أَدِّ نُصُوصًا مِنَ اخْْتيارِكَ ومِنَ اخْتِيارِ المُدَرْبِ، سَجِّل واتْبَعْ تَوْجِيهَاتِ المُدَرِّب المُبَاشِرَة
كِتَابُ الدَّوْرَة
لَا تقْلَقْ، لستَ تَحْتَاجُ أنْ تَكْتَب كُلَّ مَا يَقُولُهُ المُدَرِّبُ، إذْ تَسْتَلِمُ كِتَابَ الدَّوْرَةِ فَوْرَ الْتِحَاقِكَ بِهَا، وَيَشْمَلُ مَنْهَجَ الدَّوْرَةِ العِلْمِيَّ، وَالعَدِيدَ مِنَ الأمْثِلَةِ العَمَلِيَّةِ، إِضَافَةً إلَى نُسْخَةٍ مِنْ أوَّلِ كِتَابٍ عَرَبِيٍّ مَجَّانِيٍّ فِي فَنِّ الأدَاءِ الصَّوْتِيِّ مِنْ إصْدَارِ عَنَادِلَ
مَاذَا يَقُولُ مُتَدَرِّبُونَا عَنَّا؟
