كَثِيرًا مَا نَنْفِرُ مِنْ إِتْقَانِ اللُّغَةِ؛ إذْ ارْتَبَطَتْ فِي أَذْهَانِنَا بِقَوَاعِدِ النَّحْوِ الصَّعْبَةِ، وَأَوْزَانِ الصَّرْفِ العَوِيصَةِ، لَكِنَّ إتْقَانَ أَيِّ لُغَةٍ لَا يَعْنِي حِفْظَ قَوَاعِدِ النَّحْوِ وَالصَّرْفِ، وإنِّمَا يَكُونُ بِإتْقَانِ مَهَارَاتِ اللُّغَةِ الأَرْبَعِ الأسَاسَةِ، وَهِيَ الاسْتِمَاعُ وَالتَحَدُّثُ وَالقِرَاءَةُ وَالكِتَابَةُ
فِي خِتَامِ هذا الدرس ستَتَعرَّفُ: