اِلْتَحِقِ الآنَ بِمَدْرَسَةِ عَنادِلَ
مدرسة تفاعليَّة تُعنى بتعلُّم فنون اللغة العربية وآدابِها

إنَّ فنَّ الأداء الصَّوتي هو فنُّ وهب الحياة لأيِّ نصٍّ، إنَّ المؤدِّيَ ينفخ الروح في الكلمات، لتنفذ مباشرة إلى قلوب المستمعين، وذلك بأنَّه يجعل كلامَ الآخرين كلامَهُ هو، نابعًا عنه هو، فيصدِّقُه المستمع حينئذ.
عاصم السيد
لغويٌّ وفنّان أداء صوتي ومدرِّب
جَوْلَةٌ في مَدْرَسَةِ عَنادِلَ
تعرَّف نِظامَ التَّعْليمِ في مَدْرَسَةِ عنادل، وَكَيفَ تَلْتَحِقُ بِدَوْرَاتِ المَدْرَسَةِ
دورات لغوية تفاعليَّة
محتوًى مفتوح
كتاب الدَّورة
دورات لغوية تفاعليَّة
استكشف دروسًا مصوّرة بلسانٍ فصيح، تُقدَّم بأسلوب تربويٍّ مشوِّق، يلي كلَّ درسٍ منها تدريبات تفاعليّة تُرسِّخ الفهم وتُنمّي المهارات. وفي نهاية كلِّ دورة، اختبر مستواك بخوض اختبار صُمِّم تصميمًا احترافيًّا، وانضمَّ إلى مجتمعٍ نابضٍ من الشغوفين بتعلُّم العربيّة وفنونها.
محتوًى مفتوح
احصل على وصول دائم لمحتوى الدورة دون قيود؛ لتُشاهده في الوقت الذي يناسبك، ومن أيِّ مكان في العالم. ارجع إلى الدروس متى شئت، وراجِع المفاهيم حسب حاجتك، وتعلَّم العربيّة على وتيرتك الخاصَّة، بثقة ومرونة.
كتاب الدَّورة
لا حاجة لتدوين كلّ كلمة يقولها المدرّب؛ فبمجرد التحاقك بالدورة، تحصل على كتاب شامل يغطي المنهج العلمي للدورة، ويضمّ تطبيقات عمليّة مدروسة. كما نقدِّم لك نسخة رقميّة من أوّل كتابٍ عربيٍّ مجانيٍّ في فنّ الأداء الصوتي، من إصدار عنادل، لتُرافقك مادّة الدورة أينما ذهبت.
تَعَرَّف إلَيْنا
اقرأ في مدوَّنة عنادل
إضاءات تربوية | كُنْ مُبْهِجًا
هذه المبادرة المبهجة إنما تدفع كلَّ إدارة أن تخطط لنشر ثقافة الإبهاج والإسعاد لدى العاملين على اختلاف مستوياتهم، ولدى الطلاب كذلك وهم المقصد الأول والأساس، والإدارة الناجحة هي التي تهيئ الفرص للسعادة ولا تنتظرها تهبط من السماء!

أبي الذي علمني العربية
قِصّةُ مُعلِّمٍ أنشأ ابنَه على حُبِّ العربية… فأطلق مشروعًا يُغنّي بها ولها https://youtu.be/Jjy3GMz5ckc وَلْيَتَقدَّمِ الفائِزُ، وَلْيُسَلِّمْ عَلى بابا جملةٌ تاهتْ وسْطَ كثير من التَّنقُّلات، ولكنَّها

من المعلِّم إلى المذيع والفنّان… ألسِنةٌ تُشكِّل الهُويَّة!
استمع إلى المقال بصوت الكاتب: عاصم السيد اللاقطُ الصَّوتِيُّ لا يكذب… فبِمَ تنطقُ حين يُفتح لك المجال؟ كيف يصنع صوت المعلِّم أثرًا في لسان الطالب؟

أتُعينُ بيئةُ المدرسة على التحدُّث بالفُصحى؟
🎧 استمع إلى المقال بصوت الكاتب: عاصم السيد المدرسة ليست جدرانًا… بل لسانٌ يسمعه النشء تدقُّ الساعةُ الثامنة، يصطفُّ الطلاب في الطابور الصباحي، يرفعون أيديهم لتحيَّة

لغة المعلم… مفتاحُ الفَصل، ومِفتاحُ القلب!
لِمَ الحديث عن “لغة المعلِّم”؟ إذا أردنا إصلاحًا حقيقيًّا في تعليم اللغة العربيَّة، فلا مفرَّ من هذا السؤال: بأيِّ لُغةٍ يتحدَّث المعلِّم في الفَصل؟ أهي الفُصحى

كيفية نُعلِّم الفُصحى للأطفال دون أن نُدرِّسَها؟
طرق طبيعية في تعليم الفصحى للأطفال كثيرًا ما نربُط تعليمَ اللغةِ بأسلوبٍ واحد: الدرسِ النظاميِّ داخل الصف، بكتابٍ ومعلِّمٍ وأسئلةٍ تقليديَّة، لكن آللُّغةُ محصورةٌ في

متى أقول لابني: تكلَّمْ بالفُصحى؟
تعليم الفصحى للأطفال أمر يشغل كثيرًا من الآباء والمُعلِّمين، إذ يسألون: متى أُطالب ابني أن يتحدَّث بالفُصحى؟ ومتى أقول له: لا تَستعمل العامِّيَّة؟ وسؤالهُم وجيه،