

من المعلِّم إلى المذيع والفنّان… ألسِنةٌ تُشكِّل الهُويَّة!
استمع إلى المقال بصوت الكاتب: عاصم السيد اللاقطُ الصَّوتِيُّ لا يكذب… فبِمَ تنطقُ حين يُفتح لك المجال؟ كيف يصنع صوت المعلِّم أثرًا في لسان الطالب؟


أتُعينُ بيئةُ المدرسة على التحدُّث بالفُصحى؟
🎧 استمع إلى المقال بصوت الكاتب: عاصم السيد المدرسة ليست جدرانًا… بل لسانٌ يسمعه النشء تدقُّ الساعةُ الثامنة، يصطفُّ الطلاب في الطابور الصباحي، يرفعون أيديهم لتحيَّة


لغة المعلم… مفتاحُ الفَصل، ومِفتاحُ القلب!
لِمَ الحديث عن “لغة المعلِّم”؟ إذا أردنا إصلاحًا حقيقيًّا في تعليم اللغة العربيَّة، فلا مفرَّ من هذا السؤال: بأيِّ لُغةٍ يتحدَّث المعلِّم في الفَصل؟ أهي الفُصحى


كيفية نُعلِّم الفُصحى للأطفال دون أن نُدرِّسَها؟
طرق طبيعية في تعليم الفصحى للأطفال كثيرًا ما نربُط تعليمَ اللغةِ بأسلوبٍ واحد: الدرسِ النظاميِّ داخل الصف، بكتابٍ ومعلِّمٍ وأسئلةٍ تقليديَّة، لكن آللُّغةُ محصورةٌ في


متى أقول لابني: تكلَّمْ بالفُصحى؟
تعليم الفصحى للأطفال أمر يشغل كثيرًا من الآباء والمُعلِّمين، إذ يسألون: متى أُطالب ابني أن يتحدَّث بالفُصحى؟ ومتى أقول له: لا تَستعمل العامِّيَّة؟ وسؤالهُم وجيه،


اسمعْ ثمّ تَحدَّثْ: كيف تبدأ الحديث بالفصحى بخُطوات عملية
حين نُلقي نظرةً على الطِّفل، نجد أنّه لا يتعلَّمُ النُّطقَ بالكلمات إلّا بعد أن يمكثَ زمنًا طويلًا يُصغي إلى مَن حوله، يُحاوِل تقليد نبراتهم، وتشكيل